يمكنني الليلةُ يا حبيـبـتي
أن أتذوقَ أشـهى قصيدةً
عاصفةٌ من أنفاسك المتألقة
تجتاحني
تسقطُ كُلَّ أوراق الترددِ
وملاك يعدو في غابة ذاكرتي
يقطفُ ثمارَ الحزنِ عن أشجارِها...
يتعرى الحبُّ للحبِّ
للشعرِ
للصلاة على جسد الحلم ...
لا تتعجل أيها الحبُّ الهاربُ
من وطأة التشردِ
لا أريدُ لهذا الليل أن ينجلي
قبل أن يفرغَ الشعرُ كُلَّ سحرِه
في كأسي...
أن أتذوقَ أشـهى قصيدةً
عاصفةٌ من أنفاسك المتألقة
تجتاحني
تسقطُ كُلَّ أوراق الترددِ
وملاك يعدو في غابة ذاكرتي
يقطفُ ثمارَ الحزنِ عن أشجارِها...
يتعرى الحبُّ للحبِّ
للشعرِ
للصلاة على جسد الحلم ...
لا تتعجل أيها الحبُّ الهاربُ
من وطأة التشردِ
لا أريدُ لهذا الليل أن ينجلي
قبل أن يفرغَ الشعرُ كُلَّ سحرِه
في كأسي...