ارتميــــــت بيـــــــــن أحضــــــــان الذكـــــــرى
أبعثــــــر كتباتــــــــي وتــــــــلك الأقـــــــــلام النازفـــــــه
أبحــــــــث عـــــــن ورقــــــــه بيضــــــــاء
وقلـــــم لـــــــم يلامــــــس أناملــــــــي
اقتربـــــــــت مــــــن كرســـــــي الهذيــــــان
أشعلــــــت شمعتــــــي
أنظـــــــر أمامــــــي ... فهنــــــــاك ورقـــــــه
لـــــــم تخالــــــط أحبـــــــاري بعـــــــد
اختليـــــــت مــــــــع أفكــــــاري
لحظــــــــة مـــــــاذا أفعـــــــل ... الان..؟؟
هـــــــل أسطــــــــر الكلمـــــــات لمـــــــن أحببــــــــت..؟؟
أم أذهـــــــــب وأجلـــــــــب ريشتــــــــي...؟؟
وأقــــــف أمـــــــام لوحتــــــي أرســــــــم تــــــــلك ... المشاعـــــــر
وأبــــــث بداخلهــــا ... احساســـــــي !!!
أخــــــذت أتنفــــــس أنفــــــــاس عميقــــــه
حينهـــــــا أرتجفــــــت يــــــداي
حاولــــــت رسمهــــــا ... فلـــــم أستطــــــع
نثــــــرت مشاعرهــــــا علـــــــى لوحتــــــي البيضــــــاء ..!!
فارتسمــــــت أمامـــــي سمــــــاء فيهــــــا مــــــن النجــــــوم
وقمـــــر قـــــــــــد اكتمـــــــل ...
حاولـــــــت تفسيــــــر ذلـــــــك المنظــــــر .... فلـــــم أجــــــد لـــــه
يقيـــــــن ....
حجبـــــت تــــــلك الصفحـــــــه
وبحثـــــــت عــــــن احساسهــــــا... لعلـــــي أجــــــد تفسيــــــر
لــــــذلك ..
أخــــــذت أتنفـــــس أنفـــــاس عميقـــــه
أغمضــــــت عينـــــاي
أتذكرهــــــا
أتتنـــــي أحاسيسهــــــا
مبعثـــــره قمــــــت بتجميعهـــــــا ونثرتهــــــــا
علــــــــى لوحتــــــــي
أدهشنــــــي المنظـــــــر
تأملـــــــــت قليـــــــلاً
حتــــــــى ظهـــــــر لـــــــي ذلــــــك المنظــــــــر أكثـــــــر وضوحــــــاً
بحــــــر أمواجـــــه هادئـــــه ...
غـــــروب الشمــــــس والسمـــــــاء صافيـــــه
وضعـــــت ريشتـــــــي
أطفيــــــت شمعتــــــي
أغلقــــــت نافذتــــــي
ذهبـــــــت الـــــــى فراشــــــي
وبـــــــدأ التفكيــــــر
قمــــــر ساطــــــع ... مـــــن حولـــــه نجـــــوم
غـــــروب الشمـــــــس وأمـــــواج هادئـــــه
أستـــــدل الستـــــار عنهــــــا
لـــــم يكـــــن القمـــــر غيــــــر
رفيقــــــي ونيســـــي فـــــي وحدتــــي
والأمـــــواج الهادئـــــه مشاعــــــر مـــــن حولــــــي
والنجــــــوم مــــــاهــــــي غيــــــر ساعــــــات ... حتــــــى اختفــــــت
وظــــــل القمــــــر وحيــــــداً يرافقنـــــي
والشمــــــس لــــــم تعــــــد تشـــــرق فـــــي حياتــــــي
فانتظرتهـــــــا عنـــــد الغـــــروب
هــــــذه حياتــــــي
موعـــــــد مــــــع القمــــــر
وانتظـــــــار غـــــــروب الشمـــــــس
حتــــــى تشــــــرق حياتــــــي
وتتفتــــــح ازهــــــاري
لتفــــــوح عبيرهــــــا
بصــــــدق الاحســـــاس ... وليــــــس مـــــن نســـــــج الخيــــــــال
أبعثــــــر كتباتــــــــي وتــــــــلك الأقـــــــــلام النازفـــــــه
أبحــــــــث عـــــــن ورقــــــــه بيضــــــــاء
وقلـــــم لـــــــم يلامــــــس أناملــــــــي
اقتربـــــــــت مــــــن كرســـــــي الهذيــــــان
أشعلــــــت شمعتــــــي
أنظـــــــر أمامــــــي ... فهنــــــــاك ورقـــــــه
لـــــــم تخالــــــط أحبـــــــاري بعـــــــد
اختليـــــــت مــــــــع أفكــــــاري
لحظــــــــة مـــــــاذا أفعـــــــل ... الان..؟؟
هـــــــل أسطــــــــر الكلمـــــــات لمـــــــن أحببــــــــت..؟؟
أم أذهـــــــــب وأجلـــــــــب ريشتــــــــي...؟؟
وأقــــــف أمـــــــام لوحتــــــي أرســــــــم تــــــــلك ... المشاعـــــــر
وأبــــــث بداخلهــــا ... احساســـــــي !!!
أخــــــذت أتنفــــــس أنفــــــــاس عميقــــــه
حينهـــــــا أرتجفــــــت يــــــداي
حاولــــــت رسمهــــــا ... فلـــــم أستطــــــع
نثــــــرت مشاعرهــــــا علـــــــى لوحتــــــي البيضــــــاء ..!!
فارتسمــــــت أمامـــــي سمــــــاء فيهــــــا مــــــن النجــــــوم
وقمـــــر قـــــــــــد اكتمـــــــل ...
حاولـــــــت تفسيــــــر ذلـــــــك المنظــــــر .... فلـــــم أجــــــد لـــــه
يقيـــــــن ....
حجبـــــت تــــــلك الصفحـــــــه
وبحثـــــــت عــــــن احساسهــــــا... لعلـــــي أجــــــد تفسيــــــر
لــــــذلك ..
أخــــــذت أتنفـــــس أنفـــــاس عميقـــــه
أغمضــــــت عينـــــاي
أتذكرهــــــا
أتتنـــــي أحاسيسهــــــا
مبعثـــــره قمــــــت بتجميعهـــــــا ونثرتهــــــــا
علــــــــى لوحتــــــــي
أدهشنــــــي المنظـــــــر
تأملـــــــــت قليـــــــلاً
حتــــــــى ظهـــــــر لـــــــي ذلــــــك المنظــــــــر أكثـــــــر وضوحــــــاً
بحــــــر أمواجـــــه هادئـــــه ...
غـــــروب الشمــــــس والسمـــــــاء صافيـــــه
وضعـــــت ريشتـــــــي
أطفيــــــت شمعتــــــي
أغلقــــــت نافذتــــــي
ذهبـــــــت الـــــــى فراشــــــي
وبـــــــدأ التفكيــــــر
قمــــــر ساطــــــع ... مـــــن حولـــــه نجـــــوم
غـــــروب الشمـــــــس وأمـــــواج هادئـــــه
أستـــــدل الستـــــار عنهــــــا
لـــــم يكـــــن القمـــــر غيــــــر
رفيقــــــي ونيســـــي فـــــي وحدتــــي
والأمـــــواج الهادئـــــه مشاعــــــر مـــــن حولــــــي
والنجــــــوم مــــــاهــــــي غيــــــر ساعــــــات ... حتــــــى اختفــــــت
وظــــــل القمــــــر وحيــــــداً يرافقنـــــي
والشمــــــس لــــــم تعــــــد تشـــــرق فـــــي حياتــــــي
فانتظرتهـــــــا عنـــــد الغـــــروب
هــــــذه حياتــــــي
موعـــــــد مــــــع القمــــــر
وانتظـــــــار غـــــــروب الشمـــــــس
حتــــــى تشــــــرق حياتــــــي
وتتفتــــــح ازهــــــاري
لتفــــــوح عبيرهــــــا
بصــــــدق الاحســـــاس ... وليــــــس مـــــن نســـــــج الخيــــــــال