قالت صحيفة الشروق الجزائرية إن الاتحاد الجزائري
سيطلب حكاما أوروبيين ليقوموا بتحكيم المباراة المرتقبة بين مصر والجزائر
يوم 14 نوفمبر المقبل في الجولة الأخيرة لتصفيات كأس العالم.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من محمد رورواة رئيس الاتحاد الجزائري أن
الأخير سيقدم طلبا رسميا للاتحاد الدولي (فيفا) يرفض فيه تعيين أي حكم
إفريقي أمام مصر تخوفا من أي عملية قد تحدث خلف الكواليس.
وأضافت الصحيفة أن رابح سعدان مدرب "الخضر" يرغب أيضا في تعيين حكم أوروبي
بعدما كشف عن تخوفه من التحكيم الافريقي، مؤكدا أن الحكم الاوروبي سيكون
الأمثل في مثل هذه المباريات.
وشددت الصحيفة على أن الجزائريين مستائين من الحكم الغيني الذي قام بتحكيم
لقاء الجزائر ورواندا وألغى للجزائر هدفين صحيحين بحسب رأي الصحيفة.
وأشارت إلى أن الحكم راجع شريط الشوط الأول بين شوطي المباراة واعترف للمراقب الموريتاني أنه أخطأ بعدم احتساب هدفي "الخضر".
تهمة التحدث بالمصرية!
من ناحية أخرى اتهمت "الشروق" مساعد الحكم مامادو ديالو بتعمده ظلم
المنتخب الجزائري مجاملة لمصر التي عاش فيها سبع سنوات بحسب الصحيفة.
وقالت الصحيفة إن الحكم المساعد ظبط يتحدث باللهجة المصرية وهو ما يكشف المؤامرة الدنيئة التي تعرض لها منتخب الجزائر.
وأشارت الصحيفة إلى أن مصادرها كشفت أن ديالو أقام في مصر سبع سنوات كاملة
وأنه ضبط وهو يتحدث باللهجة المصرية في فندق اقامة الحكام وهو ما زاد من
الشكوك حوله.
وأضافت "مصدر باتحاد الكرة الجزائري نقل كافة هذه التفاصيل إلى مراقب
المباراة الذي تعهد بنقل ذلك إلى الفيفا التي قد تفتح تحقيقا معمقا من
شانه أن يفضح المؤامرة التي خططت لإقصاء المنتخب الجزائري لولا قوة وخبرة
أشبال سعدان الذين أفسدوا المخطط بثلاثية كاملة".
سيطلب حكاما أوروبيين ليقوموا بتحكيم المباراة المرتقبة بين مصر والجزائر
يوم 14 نوفمبر المقبل في الجولة الأخيرة لتصفيات كأس العالم.
ونقلت الصحيفة عن مصدر مقرب من محمد رورواة رئيس الاتحاد الجزائري أن
الأخير سيقدم طلبا رسميا للاتحاد الدولي (فيفا) يرفض فيه تعيين أي حكم
إفريقي أمام مصر تخوفا من أي عملية قد تحدث خلف الكواليس.
وأضافت الصحيفة أن رابح سعدان مدرب "الخضر" يرغب أيضا في تعيين حكم أوروبي
بعدما كشف عن تخوفه من التحكيم الافريقي، مؤكدا أن الحكم الاوروبي سيكون
الأمثل في مثل هذه المباريات.
وشددت الصحيفة على أن الجزائريين مستائين من الحكم الغيني الذي قام بتحكيم
لقاء الجزائر ورواندا وألغى للجزائر هدفين صحيحين بحسب رأي الصحيفة.
وأشارت إلى أن الحكم راجع شريط الشوط الأول بين شوطي المباراة واعترف للمراقب الموريتاني أنه أخطأ بعدم احتساب هدفي "الخضر".
تهمة التحدث بالمصرية!
من ناحية أخرى اتهمت "الشروق" مساعد الحكم مامادو ديالو بتعمده ظلم
المنتخب الجزائري مجاملة لمصر التي عاش فيها سبع سنوات بحسب الصحيفة.
وقالت الصحيفة إن الحكم المساعد ظبط يتحدث باللهجة المصرية وهو ما يكشف المؤامرة الدنيئة التي تعرض لها منتخب الجزائر.
وأشارت الصحيفة إلى أن مصادرها كشفت أن ديالو أقام في مصر سبع سنوات كاملة
وأنه ضبط وهو يتحدث باللهجة المصرية في فندق اقامة الحكام وهو ما زاد من
الشكوك حوله.
وأضافت "مصدر باتحاد الكرة الجزائري نقل كافة هذه التفاصيل إلى مراقب
المباراة الذي تعهد بنقل ذلك إلى الفيفا التي قد تفتح تحقيقا معمقا من
شانه أن يفضح المؤامرة التي خططت لإقصاء المنتخب الجزائري لولا قوة وخبرة
أشبال سعدان الذين أفسدوا المخطط بثلاثية كاملة".